.. الذكاءات المتعددة ..
.. الذكاءات المتعددة ..
ترجع هذه النظرية إلى (( هوارد جاردنر )) 0
عرف جاردنر الذكاء بأنه القدره على حل المشكلات أو اضافة ناتج جديد 0
الطلبة مختلفون في عقولهم،يتعلمون ويتذكرون ويفهمون بطرق مختلفة 0
إن كل انسان قادر على معرفة العالم بثمانية طرق مختلفة سماها جاردنر (( الذكاءات الثمانية )) 0
يختلف الناس في مدى امتلاكهم لكل نوع من الذكاءات 0
مكونات الذكاء العاطفي :
أهمية الذكاء العاطفي
أهمية الذكاء العاطفي
علامات عدم النضج العاطفي:
. 1- الأحاسيس المتقلبة: يمكن الاستدلال على الأحاسيس المتقلبة بما نسميه السلوك الانفجاري (سرعة الانفعال)، نوبات الغضب، تدني قدرة تجاوز الخيبة أو الإحباط، عدم انسجام ردود الأفعال مع المسببات، الحساسية الزائدة (المفرطة)، عدم القدرة على تقبل الانتقاد، الغيرة الغير مبررة، عدم القدرة على التسامح، نزوات مزاجية متقلبة ومتعارضة.
علامات عدم النضج العاطفي:
2- المبالغة في الاعتمادية: التنمية البشرية الصحية تنطلق من الاعتمادية (أنا أحتاجك)، إلى الاستقلالية (أنا لا أحتاج إلى أحد)، إلى التكامل (نحن نحتاج لبعضنا البعض)، المبالغة في الاعتمادية ممكن الاستدلال عليها بـ الاعتمادية غير المناسبة، كأن تعتمد على شخص في أمر تحتاج فيه للاعتماد على نفسك أو العكس. أو أن تبقى معتمداً على الآخرين فترة طويلة، وهذا يشمل أن تكون شخصاً من السهل جداً التأثير عليه، متردد، وعرضة لاتخاذ القرارات والأحكام المفاجئة وغير المناسبة. الأشخاص المبالغين في الاعتمادية يخافون التغيير، ويفضلون الأوضاع والسلوكيات المعتادة ويهربون من محاولة التغيير وتحديات التعديل.
علامات عدم النضج العاطفي:
3- سرعة الإثارة والتحفيز: وهذا يشمل الرغبة الفورية في الإشباع وعدم القدرة على الانتظار للحصول على أي شي، هؤلاء الأشخاص غير قادرين على تأجيل رغباتهم، أي ترتيب الرغبات الحالية للحصول على مكافئات مستقبلية، إخلاصهم الشخصي يدوم فقط طالما العلاقة مثمرة وتوفر لهم ما يأملون منها، يهتمون كثيراً لمظهرهم واكسسواراتهم ومتعتهم الشخصية، وفي المقابل فإن حياتهم الاجتماعية والمالية مشوشة للغاية.
علامات عدم النضج العاطفي:
الأنانية أو الفردية: وهذه مرتبطة بقلة أو عدم تقدير الذات، الشخص الفردي أو الأناني لا يجعل اعتباراً للآخرين، وهو في نفس الوقت لا يحملون إلا قدراً يسيراً من التقدير لأنفسهم، الشخص الأناني أو الفردي مشغول دوماً بأحاسيسه وأعراضه هو، فهو يرغب في اهتمام مستمر، يبحث عن الإطراء، وتكون له مطالب غير مقنعة أو مبررة. عادة لا يكون شخصاً قادراً على المنافسة، يخسر دوماً، ويرفض العمل أو اللعب إذا لم يستطع أن يفرض رأيه أو طريقته الخاصة. هذا النوع من البشر لا يرى نفسه على حقيقتها، لا يتحمل مسؤولية أفعاله وأخطاؤه وغير قادر على انتقاد أو تصحيح نفسه، وغير حساس تجاه مشاعر الآخرين، فقط الأشخاص البالغين عاطفياً قادرين على تجربة أو معايشة الاعتناق أو ما نسميه التقمص العاطفي والذي يعتبر ضروري جداً للعلاقات الناجحة.
إن غرس التعلم العاطفي والأكاديمي في التلاميذ هو ما يصبو إليه المعلم. ولكن كيف يمكنه أن يقوم بذلك؟ كيف يمكن دمج عمليات التعلم لهذين النوعين من الذكاء معاً؟ وكيف يمكن للمعلم أم يصمم دروساً تقوي كلاً من العاطفي والمنطقي؟
إن الخطوة الأولى في غرفة الصف التي تعزز التكامل بين التعلم الأكاديمي والعاطفي هي خلق جو صفي يشعر التلاميذ بالاهتمام والانفتاح والإيجابية. ويمكن أن يساعد التلاميذ بخلق هذا الجو من خلال وضع خطة "عدم الخوف”. وفي هذه الخطة يحدد التلاميذ ما الذي يحتاجونه للشعور بالراحة والأمن في غرفة الصف.
وإليك الاقتراحات التالية لما يمكن أن تحتويه خطة عدم الخوف:
• الأمن: يتحرر التلاميذ من العنف الجسدي والتسلط والألم العاطفي الناتج من التهديد أو التلاعب أو الاستفزاز أو الضغط.
• الاختيار: يعمل التلاميذ اختيارات حقيقية في التعلم العاطفي والأكاديمي.
• الاحترام: يظهر التلاميذ احتراماً لمشاعرهم ومشاعر غيرهم.
• الذكاء المتعدد: يعي التلاميذ نقاط القوة في تفكير الآخرين، وينمون ويدعمون قدراتهم المختلفة.
• الدافعية: يدمج التلاميذ بأنشطة يجدونها مثيرة وممتعة.
• التعلم ذو المعنى: يزود التلاميذ بدروس يجدونها ذات معنى بالنسبة لهم وذات علاقة بالعالم من حولهم.
• الذكاء العاطفي: يقدر ويناقش ويصادق التلاميذ على مشاعرهم ومشاعر الآخرين
فئات التعلم
* مفتاح الصلاة : الطهور
* مفتاح الجنة : التوحيد
* مفتاح العزة : طاعة الله والرسول
* مفتاح الإيمان: التفكير في آيات الله ومخلوقاته
* مفتاح الرزق : السعي مع الاستغفار والتقوى
* مفتاح كل خير: الرغبة في الله والدار الآخرة
* مفتاح الحج : الإحرام
* مفتاح البر : الصدق
* مفتاح الفلاح : التقوى
* مفتاح الإجابة : الدعاء
* مفتاح المزيد : الشكر
.. الذكاءات المتعددة ..
ترجع هذه النظرية إلى (( هوارد جاردنر )) 0
عرف جاردنر الذكاء بأنه القدره على حل المشكلات أو اضافة ناتج جديد 0
الطلبة مختلفون في عقولهم،يتعلمون ويتذكرون ويفهمون بطرق مختلفة 0
إن كل انسان قادر على معرفة العالم بثمانية طرق مختلفة سماها جاردنر (( الذكاءات الثمانية )) 0
يختلف الناس في مدى امتلاكهم لكل نوع من الذكاءات 0
مكونات الذكاء العاطفي :
أهمية الذكاء العاطفي
أهمية الذكاء العاطفي
علامات عدم النضج العاطفي:
. 1- الأحاسيس المتقلبة: يمكن الاستدلال على الأحاسيس المتقلبة بما نسميه السلوك الانفجاري (سرعة الانفعال)، نوبات الغضب، تدني قدرة تجاوز الخيبة أو الإحباط، عدم انسجام ردود الأفعال مع المسببات، الحساسية الزائدة (المفرطة)، عدم القدرة على تقبل الانتقاد، الغيرة الغير مبررة، عدم القدرة على التسامح، نزوات مزاجية متقلبة ومتعارضة.
علامات عدم النضج العاطفي:
2- المبالغة في الاعتمادية: التنمية البشرية الصحية تنطلق من الاعتمادية (أنا أحتاجك)، إلى الاستقلالية (أنا لا أحتاج إلى أحد)، إلى التكامل (نحن نحتاج لبعضنا البعض)، المبالغة في الاعتمادية ممكن الاستدلال عليها بـ الاعتمادية غير المناسبة، كأن تعتمد على شخص في أمر تحتاج فيه للاعتماد على نفسك أو العكس. أو أن تبقى معتمداً على الآخرين فترة طويلة، وهذا يشمل أن تكون شخصاً من السهل جداً التأثير عليه، متردد، وعرضة لاتخاذ القرارات والأحكام المفاجئة وغير المناسبة. الأشخاص المبالغين في الاعتمادية يخافون التغيير، ويفضلون الأوضاع والسلوكيات المعتادة ويهربون من محاولة التغيير وتحديات التعديل.
علامات عدم النضج العاطفي:
3- سرعة الإثارة والتحفيز: وهذا يشمل الرغبة الفورية في الإشباع وعدم القدرة على الانتظار للحصول على أي شي، هؤلاء الأشخاص غير قادرين على تأجيل رغباتهم، أي ترتيب الرغبات الحالية للحصول على مكافئات مستقبلية، إخلاصهم الشخصي يدوم فقط طالما العلاقة مثمرة وتوفر لهم ما يأملون منها، يهتمون كثيراً لمظهرهم واكسسواراتهم ومتعتهم الشخصية، وفي المقابل فإن حياتهم الاجتماعية والمالية مشوشة للغاية.
علامات عدم النضج العاطفي:
الأنانية أو الفردية: وهذه مرتبطة بقلة أو عدم تقدير الذات، الشخص الفردي أو الأناني لا يجعل اعتباراً للآخرين، وهو في نفس الوقت لا يحملون إلا قدراً يسيراً من التقدير لأنفسهم، الشخص الأناني أو الفردي مشغول دوماً بأحاسيسه وأعراضه هو، فهو يرغب في اهتمام مستمر، يبحث عن الإطراء، وتكون له مطالب غير مقنعة أو مبررة. عادة لا يكون شخصاً قادراً على المنافسة، يخسر دوماً، ويرفض العمل أو اللعب إذا لم يستطع أن يفرض رأيه أو طريقته الخاصة. هذا النوع من البشر لا يرى نفسه على حقيقتها، لا يتحمل مسؤولية أفعاله وأخطاؤه وغير قادر على انتقاد أو تصحيح نفسه، وغير حساس تجاه مشاعر الآخرين، فقط الأشخاص البالغين عاطفياً قادرين على تجربة أو معايشة الاعتناق أو ما نسميه التقمص العاطفي والذي يعتبر ضروري جداً للعلاقات الناجحة.
إن غرس التعلم العاطفي والأكاديمي في التلاميذ هو ما يصبو إليه المعلم. ولكن كيف يمكنه أن يقوم بذلك؟ كيف يمكن دمج عمليات التعلم لهذين النوعين من الذكاء معاً؟ وكيف يمكن للمعلم أم يصمم دروساً تقوي كلاً من العاطفي والمنطقي؟
إن الخطوة الأولى في غرفة الصف التي تعزز التكامل بين التعلم الأكاديمي والعاطفي هي خلق جو صفي يشعر التلاميذ بالاهتمام والانفتاح والإيجابية. ويمكن أن يساعد التلاميذ بخلق هذا الجو من خلال وضع خطة "عدم الخوف”. وفي هذه الخطة يحدد التلاميذ ما الذي يحتاجونه للشعور بالراحة والأمن في غرفة الصف.
وإليك الاقتراحات التالية لما يمكن أن تحتويه خطة عدم الخوف:
• الأمن: يتحرر التلاميذ من العنف الجسدي والتسلط والألم العاطفي الناتج من التهديد أو التلاعب أو الاستفزاز أو الضغط.
• الاختيار: يعمل التلاميذ اختيارات حقيقية في التعلم العاطفي والأكاديمي.
• الاحترام: يظهر التلاميذ احتراماً لمشاعرهم ومشاعر غيرهم.
• الذكاء المتعدد: يعي التلاميذ نقاط القوة في تفكير الآخرين، وينمون ويدعمون قدراتهم المختلفة.
• الدافعية: يدمج التلاميذ بأنشطة يجدونها مثيرة وممتعة.
• التعلم ذو المعنى: يزود التلاميذ بدروس يجدونها ذات معنى بالنسبة لهم وذات علاقة بالعالم من حولهم.
• الذكاء العاطفي: يقدر ويناقش ويصادق التلاميذ على مشاعرهم ومشاعر الآخرين
فئات التعلم
* مفتاح الصلاة : الطهور
* مفتاح الجنة : التوحيد
* مفتاح العزة : طاعة الله والرسول
* مفتاح الإيمان: التفكير في آيات الله ومخلوقاته
* مفتاح الرزق : السعي مع الاستغفار والتقوى
* مفتاح كل خير: الرغبة في الله والدار الآخرة
* مفتاح الحج : الإحرام
* مفتاح البر : الصدق
* مفتاح الفلاح : التقوى
* مفتاح الإجابة : الدعاء
* مفتاح المزيد : الشكر