علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionسيكلوجية الجنس يوسف مراد Emptyسيكلوجية الجنس يوسف مراد

more_horiz
سيكلوجية الجنس يوسف مراد A10

ضمن سلسلة اقرا

احتلَّ علمُ النفسِ أهميةً قُصوى بوصفِه أحدَ أهمِّ روافدِ الحلولِ العمليةِ لمُشكلاتِ الإنسانِ مع أقرانِه، ولا سيَّما تلك المُشكلاتُ المتَّصلةُ بالعَلاقةِ بين الرجلِ والمرأةِ عمومًا، والزوجِ والزوجةِ خصوصًا، باحثًا في سعيِ الإنسانِ لتحقيقِ ما يُعرفُ ﺑ «التكيُّف النفسي والتوافُق الاجتماعي». ولأنَّ العَلاقةَ بين الرجلِ والمرأةِ — في إطارِ الزوجيةِ — أمرٌ ضروريٌّ أساسُه التوافُقُ وهدفُه المنشودُ هو الحُب؛ كان لا بدَّ من توضيحٍ وتفصيلٍ لهذه العَلاقة، وما يَعتريها من عوارضَ تُعيقُ تحقيقَ هدفِها المَرجُو. ثَمةَ أسئلةٌ تَشغلُ بالَ طرفَيِ العَلاقة، واستمرارُ العَلاقةِ مرهونٌ بالوُقوفِ على إجاباتٍ كافيةٍ عن المكنوناتِ النفسيةِ والجسديةِ لكلِّ طرف، وهذه الإجاباتُ تجعلُ الطريقَ إلى السعادةِ ممهَّدًا، وخُطَى الأقدامِ نحوَ الحبِّ ثابتة.


الرابط



https://www.file-upload.com/8cwco8hyka0h
او

http://adf.ly/ELD1y

عدل سابقا من قبل health psychologist في الخميس أغسطس 06, 2020 6:15 am عدل 1 مرات

descriptionسيكلوجية الجنس يوسف مراد Emptyرد: سيكلوجية الجنس يوسف مراد

more_horiz

المؤلف : الدكتور يوسف مراد


من اصدار : دار المعارف

القاهرة


نبذة عن الكتاب :
كلما تأملنا المرء في نفسه وفيما يدور حوله من أحداث واعتني بتتبع سلوك الآخرين وبدراسة تصرفاتهم ازداد يقينا بأن الإنسان مجموعة من المتناقضات . ومن أهم هذه المتناقضات أن يحاول الإنسان العصري أن يلهو عن نفسه وأن يحيا حياة صاخبة متقلبة خوفا من أن يجد نفسه أمام نفسه وفي الوقت عينه الذي يحاول فيه أن يتجنب مواجهة ذاته نراه يتلهف على معرفة نفسه وكشف أسرارها . وربما يكون الدافع إلى هذا رغبته الملحة في كشف ماقد يمتاز به من فضائل لكي يحتفظ بحسن تقديره لنفسه ويفوز بتقدير الآخرين له .

descriptionسيكلوجية الجنس يوسف مراد Emptyرد: سيكلوجية الجنس يوسف مراد

more_horiz
الجنس المشكلات وأسبابها النفسية الدكتور لطفي الشربيني
https://www.file-upload.com/bv91mg1rri93
الجنس علي كمال (جزأين)
https://www.file-upload.com/r66rdwkxz8y1
https://www.file-upload.com/4axghaws6dy4
الموسوعة الجنسية البهجوري
https://www.file-upload.com/t4xymbz6vvoz
الجنس ومعناه الانساني كزستي بندلي (اربعة اجزاء)
https://www.file-upload.com/7pk43fgdyxqw
https://www.file-upload.com/rt6tmp53tb8r
https://www.file-upload.com/9vdyc3ryudku
https://www.file-upload.com/0prvnkh95hor

descriptionسيكلوجية الجنس يوسف مراد Emptyرد: سيكلوجية الجنس يوسف مراد

more_horiz
مقدمة

علم النفس يحل مشاكلنا

كلما تأمَّل المرء في نفسه وفيما يدور حوله من أحداث، واعتنى بتتبُّع سلوك الآخرينوبدراسة تصرفاتهم، ازداد يقينًا بأن الإنسان مجموعة من المُتناقضات، ومن أهم هذهالمُتناقضات أن يُحاول الإنسان العصري أن يلهو عن نفسه، وأن يحيا حياةً صاخبة مُتقلبة؛خوفًا من أن يجد نفسه أمام نفسه. وفي الوقت عينه الذي يُحاول فيه أن يتجنَّب مواجهة ذاته،نراه يتلهَّف على معرفة نفسه وكشف أسرارها، وربما يكون الدافع إلى هذا رغبته المُلحَّة فيكشف ما قد يمتاز به من فضائل؛ لكي يحتفظ بحسن تقديره لنفسه، ويفوز بتقدير الآخرينله.
ومن اليسير أن نُلاحظ أن العلوم الطبيعية تنجح في جذب الإنسان نحو الخارج بمُخترَعاتهاالعجيبة، وبما تُقدِّمه له من وسائل اللهو والتسلية، وبما تُولِّد فيه من رغباتٍ جديدةوحاجاتٍ مُصطنَعة، ولكن يمكننا أن نُقرِّر من جهةٍ أخرى أن علم النفس الحديث قد ساير بخُطًاواسعة تقدُّم العلوم الطبيعية؛ فقد خرج من بُرجه العاجي حيث كان مُستغرِقًا في تأمُّلاتهالمجرَّدة بعيدًا عن التجربة وعن الحياة اليومية، ونزل إلى ميدان الواقع مُقتحِمًا معظمميادين النشاط الإنساني، متَّخِذًا أحيانًا شكلًا شعبيًّا مبسَّطًا لكي يسهُل عليه الاتصالبعامة الناس؛ ليُساعدهم على إرضاء رغبتهم في معرفة أنفسهم، ويُعاونهم على حل مشكلاتهمالنفسية.
والواقع أن الحاجة إلى تعاليم علم النفس وإرشادات العالم النفساني تزداد يومًا بعد يوم،خاصةً في المدن الكبيرة المُتحضرة، حيث تكثُر عوامل الصد والخذلان التي تحُول دون تحقيقإمكانيات الإنسان، وحاجته إلى الأمان والاطمئنان والمحبة والتقدير. وإذا أردنا أن نصِفَموقف الإنسان المُعاصر لقُلنا إنه يُعاني صراعًا مستمرًّا، ويدور هذا الصراع بين مجموعتَينمن القُوى؛ إحداهما دافعة والأخرى مانعة، ولا يقتصر هذا الصراع على الأشخاص مُنفردين، ولكنهيشمل أيضًا الجماعات والطبقات. وممَّا هو جدير بالذِّكر أنه لا يمكن القضاء نهائيًّا علىالصراع، حتى في الحالات التي تتوافر فيها أسباب التعاون والتفاهم؛ هذا لأن ما يُميِّزالحياة الحركة والتغيُّر، فهي بمثابةِ نظامٍ ديناميكي يكون على الدوام في حالة توازُن غيرمُستقر، وعلى المرء أن يُواصل سعيه لكي يُعيد التوازن باستمرار إذا أراد أن يُحقق آماله،وأن يصل إلى أهدافه.
فالإنسان لا يعيش في عالمٍ مادي بقدر ما يعيش في عالم من القيم، كالأشخاص الذين يتعاملمعهم، والأشياء التي تُحيط به، والمواقف التي تضمُّه، كل هذا يكون محمَّلًا بقيمة إماموجبةٍ جاذبة أو سالبةٍ مُنفِّرة، وهذه القيم كما تبدو له في شعوره، وتبعًا لما تكون عليهدوافعه من توتُّر وتنشيط، هي التي تُوجِّه سلوكه، وتُعيِّن اختياراته، وتُشكِّل استجاباتهللأشخاص والأشياء.
والمواقف الإنسانية مُتعددةٌ مُتنوعة، تنطوي دائمًا على قدرٍ كبير أو صغير من التوتر،وكثيرًا ما يكون منشأ هذا التوتر مجهولًا من بعض نواحيه، وليست النواحي التي يُدرِكهاالشعور هي التي تؤدِّي الدور الهام في بعث التوتر واستمراره.
ومن المواقف الإنسانية التي تحتلُّ المرتبة الأولى من حيث شحنتها التوترية، موقفُ الرجلوالمرأة كلٍّ من الآخر في أخطر مراحل الحياة، وفي مختلف ميادين التعامل والنشاط في الأسرةوالمجتمع. وسيتبيَّن لنا أن هذا الموقف يضمُّ في آنٍ واحد عاملَين مُتناقضين: الحبوالكراهية، الاطمئنان والخوف، الإجلال والإذلال، التعاون والتنافس، السيطرة والخضوع، وماإليها من الاتجاهات والعواطف التي تُوجِّه السلوك وتُلوِّنه.
ويُحاول الإنسان طبعًا أن يُخفِّف من حدَّة الصراع الذي يُعانيه فيما بين نفسه وفيما بينهوالآخرين؛ لكي يُحقِّق ما يُعرَف بالتكيُّف النفسي والتوافق الاجتماعي. وكلما ازداد الإنسانوعيًا بالرغبات والمُقتضيات المُتضاربة التي تتنازعه، ازداد إلحاحه في طلب المعونةوالمساعدة من علم النفس الحديث، الذي وُفِّق بفضل التحليل النفسي إلى الكشف عن الدوافعاللاشعورية، وإلى وضع قواعد جديدة لعلم الصحة النفسية.
وأقوى دليل على نجاح علم النفس الحديث في معالجة المشكلات الإنسانية الأساسية، انتشارالعيادات السيكولوجية في جميع البلاد المُتحضرة، والعناية الفائقة التي يبذلها علماء النفسفي تفهُّم نفسية الأطفال والمُراهقين وهم آباء وأمهات الغد. ولا تكون دراسة الأطفالوالمُراهقين مقصورة عليهم، بل تشمل دائمًا البيئة التي ينشئون فيها، والتي يكون لها أثرٌبليغ في إثارة المشكلة التي يُعانيها الطفل.
وأهم عامل من عوامل بيئة الطفل الأمُّ بلا أدنى شك. والواقع أن معظم حالات عدم التكيُّفوحالات الانحراف والتكيُّف الشاذ، أو بعبارةٍ أخرى معظم حالات المرض النفسي والعُقَدالنفسية تنشأ من طبيعة الصلة القائمة، أو التي كانت قائمة، بين الأم وابنها في سِنِيالطفولة والمُراهقة. وإن كان الدور الذي يؤدِّيه الأب قد يكون خطيرًا في نشأة العُقَدالنفسية، خاصةً عند البنت، غير أن الدور الهام هي الأم التي تؤدِّيه دائمًا؛ ولهذا السببستكون المرأة هي المحور الأساسي الذي ستدور من حوله دراستنا لسيكولوجية الجنس ومشكلاتالزواج.

descriptionسيكلوجية الجنس يوسف مراد Emptyرد: سيكلوجية الجنس يوسف مراد

more_horiz
سيكولوجية الجنس
1) الدراسة المقارنة بين الرجل والمرأة )
لم يدخل علم النفس في دور التطبيق الواسع إلا ابتداءً من الحرب العالمية الأولى، فكان
اتجاهه قبل ذلك التاريخ اتجاهًا نظريٍّا، يدرُسالإنسان بصفةٍ عامة مهتمٍّا بالشخصالبالغ
المُتحضر، ثم تحوَّل الاهتمام تدريجًا نحو دراسة الطفل والمُراهق، والرجل البدائي الذي
يعيش في أوساطٍ اجتماعية تختلف إلى حدٍّ كبير عن الأوساط المُتحضرة.
ولما شرع علماء النفس في تطبيق الحقائق التي وصلوا إليها في دراساتهم المختلفة
اعترضتهم صعوبةٌ جديدة، وهي وجود فوارق بين الأشخاص، حتى بين الذين يعيشون
في بيئةٍ اجتماعية واحدة، ويتأثَّرون بوجهٍ عام بنفس المؤثِّرات التربوية والحضارية، ومن
أبرز عوامل التفرقة بين الناسالعامل الجنسي، ولا شك في أن المُعتقَدات والعادات والأنظمة
الاجتماعية تزيد هذا العامل وضوحًا، خاصة في تحديد نوع المَلبس والتربية والمهنة وغيرها
من صور النشاط المختلفة المخصَّصة لجنسٍ دون الآخر.
وبصدد موضوع الفوارق الجنسية يوجد تيَّاران مُتطرفان في الرأي؛ ففريق يؤكِّد أن
الاختلافات التي نُشاهدها في المجتمع بينَ كلٍّ من الرجل ومن المرأة، من حيث الاهتمامات
والوظائف الاجتماعية، ترجع إلى العوامل الوراثية التي تُميِّز بين الجنسَين، وما يترتَّب على
هذه العوامل الوراثية من خصائص جسمية ونفسية. ويذهب فريقٌ آخر إلى القول بأن
الطبيعة البشرية تمتاز بالمرونة، وإنها قابلة لأن تتشكَّل بأي شكل يريد المُربي أن يطبعه
عليها، حتى إن بعضهم أنكروا وجود طبيعة بشرية أولية، وزعموا أن جميع الفوارق التي
نُشاهدها بين الأفراد، سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا، ترجع إلى تأثير البيئة الاجتماعية
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد