علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionالصحة النفسية لدى النساء الأردنيات المعنفات د. أسماء بدري الابراهيم Emptyالصحة النفسية لدى النساء الأردنيات المعنفات د. أسماء بدري الابراهيم

more_horiz
ملخص: هدفت الدراسة الحالية لتعرف مستوى الصحة النفسية لدى عينة من النساء الأردنيات
المعنفات، كما هدفت إلى معرفة أثر بعض المتغيرات: الوضع المهني ،الحالة الاجتماعية، مصدر
العنف، المستوى التعليمي، في مستوى الصحة النفسية لدى أفراد العينة. تكونت عينة الدراسة من
٢١٥ ) امرأة معنفة من فروع اتحاد المرأة الأردنية في عمان وإربد والزرقاء والمفرق والرمثا، )
واستخدم في الدراسة مقياس للصحة النفسية تم التأكد من صدقه وثباته. أظهرت النتائج أن مستوى
الصحة النفسية لعينة الدراسة كان متوسطا، كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في
مجالات الدراسة النفسي، الاجتماعي، السلوكي، الفكري والمجموع الكلي لها في مستوى الصحة
النفسية للنساء الأردنيات المعنفات تعزى لمتغيرات "المستوى التعليمي، الحالة الاجتماعية، مصدر
العنف"، بينما ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية في مجالات الدراسة في مستوى الصحة النفسية
للنساء الأردنيات المعنفات تعزى لمتغير الوضع المهني حيث كان الفرق لصالح النساء العاملات في
جميع المجالات عدا المجال الفكري.
Mental Health Among Violenced JordanianWomen
Abstract: This study aimed at exploring the level of mental health among a
sample of violenced women. In addition the study aimed at exploring the
effect of some variables like: the professional status, the educational level,
violence resource, and the sociality case on the mental health level of the
sample subjects. The sample consisted of (215) violenced woman from
Woman Union Branches in Amman, Irbed, Al-Zarqa, Al-Mafraq and ALRamtha.
The researcher developed and applied a scale for measuring the
mental health level. The result showed that the mental health level among
those women was moderate and that there was not significant effect of the
educational level, violence resource, and the sociality case on the women's
level of mental health where there is effect of the professional status on their
mental health level.
خلفية الدراسة وأهميتها:
تعد ظاهرة العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية لا تقتصر على مجتمع بعينه أو على
شريحة اجتماعية بعينها. ولقد بدأ الاهتمام بقضية العنف ضد المرأة منذ عام ( ١٩٧٠ ) عندما
أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة ذلك العام السنة الدولية للمرأة، فغدت بذلك نقطة تحول في
مسيرة المرأة وقضاياها.
وفي عام ( ١٩٩٣ ) بدأت المنظمات النسائية تهتم بهذه القضية في مؤتمر فينا الدولي
لحقوق الإنسان، وذلك بصدور الإعلان العالمي لمناهضة العنف ضد النساء في كل بلدان العالم
بما فيها البلدان العربية، والذي ينص على أن العنف ضد النساء هو " أي فعل عنيف قائم على
الجنس ينجم عنه أذى أو معاناة بدنية أو نفسية للمرأة بما في ذلك التهديد باقتراف مثل هذا الفعل،
أو الذاكرة، أو الحرمان النفسي من الحرية سواء وقع ذلك في الحياة العامة أو الخاصة"( الأمم
.( المتحدة، ١٩٩٥
وبالرغم من عدم وجود تعريف واحد للعنف الأسري يحدد مساره، تتفق كافة التعريفات
(WHO) التي تناولته على أنه إساءة معاملة أحد أفراد الأسرة. وتعرف منظمة الصحة العالمية
العنف باعتباره الاستخدام المتعمد للقوة، أو التهديد باستخدامها، أو الاستغلال المادي ضد الذات
أو ضد شخص آخر أو مجموعة من الأشخاص، مما يقود الى حدوث إصابات أو موت أو
مواجهة صعوبات نمائية أو صحية. وبشكل أكثر تحديدا نجد أن العنف هو عبارة عن أي اعتداء
نفسي أو جسدي يقود إلى نتائج تشتمل على إلحاق الأذى والألم الجسدي والنفسي (منظمة الصحة
.( العالمية، ٢٠٠٢
(Domestic Violence) فتعرف العنف الأسري (AMA) أما الجمعية الأمريكية الطبية
بأنه عبارة عن سلوك عدائي مقصود يشتمل على التسبب بالجروح أو الإيذاء أو الحرق من خلال
استخدام الجسد أو استخدام أدوات صلبة، وغالباً ما يكون موجهاً من الشريك الحالي أو السابق
.(Fisher,Andrea&Sbetton, بهدف السيطرة على سلوك الشريك( 2006
وينتشر العنف ضد المرأة بشكل واسع في جميع أنحاء العالم، ولا يقتصر وجوده على دولة
- أو شعب أو طبقة اجتماعية، ففي أمريكا تتعرض النساء للعنف بشكل كبير حيث تتعرض ( ٢٧
٥٠ %) من النساء للعنف. وفي كندا تتعرض واحدة من كل ثماني نساء للعنف بأشكاله المتعددة،
وفي المكسيك بلعت نسبة النساء المعنفات ٧٥ % من نساء المدينة، و ٤٤ % من النساء القرويات،
أما في كولومبيا فواحدة من كل خمس نساء تتعرض للعنف الجسدي، وواحدة من كل ثلاث
.(Krane, تتعرض للعنف العاطفي أو النفسي ( 1996
أن معدلات الإساءة في المجتمعات الأوروبية مشابهة لما Matlin ( وتذكر ماتلين ( ٢٠٠٠
هو موجود في شمال أمريكا. كما تكشف البيانات من آسيا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا عن معدلات
مرتفعة من الإساءة
وتوصلت الدراسات التي أجريت في البلدان العربية الى أن قضية العنف ضد المرأة تظهر
في المجتمعات العربية بشكل واضح، ففي دراسة حمدان ( ١٩٩٦ ) التي أجرتها على المجتمع
الفلسطيني أن نسبة النساء المعنفات في مدينة طولكرم تصل إلى ( ٣٥،٩ %) من حجم عينتها
البالغة ( ٤٢١ ) أسرة. وفي المجتمع المصري أظهرت دراسة عبد الوهاب ( ١٩٩٤ ) أن النساء
المصريات يتعرضن للعنف الجسدي المتمثل في الضرب والحرق والطعن بالسكين والقتل
بالرصاص أو الذبح أو دس السم، وأن هذه الأشكال من العنف تختلف باختلاف البيئة الاجتماعية
والثقافية لعينة الدراسة.
في المجتمع اللبناني تتعرض المرأة للعنف بقطع النظر عن مستواها التعليمي أو طبيعة
مهنتها، فقد وجدت شرف الدين ( ٢٠٠٢ ) أن المرأة تتعرض لعنف جسدي ونفسي من الزوج وفي
مختلف الطبقات الاجتماعية.
أما في المجتمع الأردني فيلاحظ عدم وجود إحصائيات دقيقة حول العنف الموجه ضد
المرأة، إلا أن عدد الحالات التي تعاملت معها إدارة حماية الأسرة عام ٢٠٠٤ وسجلت كحالات
عنف أسري في الأردن بلغت ١٤٢٣ حالة أغلبها موجهة من الزوج لزوجته، وفي المجال نفسه
يشير التقرير الصادر من الأمن العام أن ما يقارب ٣٠٣٤ حالة عنف ضد المرأة تم تسجيلها ما
٢٠٠٣ . ووجدت العواودة ( ١٩٩٨ ) قد وجدت أن النساء المتزوجات في - بين الأعوام ٢٠٠٠
عينتها والبالغ عددهن ( ٣٠٠ ) امرأة أردنية يتعرضن لأشكال مختلفة من العنف اللفظي والجسدي
والاجتماعي والجنسي الصحي وأظهرت النتائج أيضا أن العنف ضد المرأة يحدث في مختلف
البيئات الحضرية والريفية والبدوية والمخيمات.وقد أكدت دراسة مؤتمر بكين حول أشكال العنف
ضد المرأة في كل من مصر واليمن والأردن ولبنان وسوريا وفلسطين، أن للعنف ارتباطاً
بالمشكلات التي تعاني منها هذه المجتمعات مثل الحروب والنزاعات والأزمات ولما كانت المرأة
العربية جزءاً من هذه المجتمعات، فهي تعاني مما تعانيه هذه المجتمعات من المشكلات.
وفي نتائج لدراسة قام بها الملتقى الإنساني لحقوق المرأة عام ( ٢٠٠٠ ) حول العنف الواقع
من الزوج على زوجته في المجتمع، فقد شكل ما نسبته ( ٢٨،٦ ) من مجموع العنف الواقع داخل
الأسرة. وفي دراسة لصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة ( اليونيفم، ٢٠٠٤ ) حول أوضاع
المرأة الأردنية الديمغرافية، والمشاركة الاقتصادية والسياسية والعنف الموجه ضدها، وقسمت
الدراسة العنف إلى قسمين: العنف المباشر كالإيذاء الجسدي، والقتل، والاغتصاب، والعنف غير
المباشر الذي يتمثل بالأنساق الاجتماعية والثقافية السائدة من قيم وأعراف وقوانين وتشريعات
تميز بين الرجل والمرأة.
وحسب التقارير والإحصاءات أظهر المجلس الوطني لشؤون الأسرة مؤخراً في تقرير له أن
آخر إحصائية لإدارة حماية الأسرة كشفت عن وقوع ( ١٧٦٤ ) حالة اعتداء في عام ٢٠٠٦ . أما
وزارة التنمية الاجتماعية فتعاملت مع ( ١٢٠٠ ) حالة عنف خلال العام نفسه، في حين استقبلت
دار الوفاق التي تعمل تحت مظلة الوزارة ( ٢٩٠ ) سيدة منذ بدء عملها في ١٧ كانون الثاني
.٢٠٠٧
وتتلقى النساء المضروبات بالإضافة إلى العنف والإيذاء لوم المجتمع، فالنساء يلقى عليهن
اللوم حيث يميل الناس إلى لوم المرأة المضروبة بدون دليل إدانة، وكلما طالت مدة تحملها
للضرب والإيذاء والاهانة، زاد اعتقاد الناس بأنها تستحق الضرب والإيذاء حيث تلام الضحية
لكونها ضحية. ولعل السبب في تلك الاعتقادات الشائعة بأن اللاتي يتعرضن للضرب يأتين في
العادة من بيئات محطمة ومسيئة، غير أن الدراسات لم تثبت أن بيئات النساء اللاتي يتعرضن
.(Mullender, للضرب أكثر إيذاء من بيئات النساء اللاتي لا يتعرضن للضرب ( 1996
وتتعرض النساء المعنفات لأشكال مختلفة من العنف تتضمن العنف الجسدي والنفسي
والجنسي واللفظي والصحي والاجتماعي والاقتصادي. وترتبط هذه الأشكال جميعها بمجموعة
كبيرة من الاضطرابات النفسية والسلوكية التي تؤثر على صحة المرأة الجسدية والنفسية وأدائها
(Browne لأدوارها بوصفها أماً وزوجة وامرأة عاملة، حيث أشارت دراسة براون وهربرت
إلى أن المرأة المعنفة ترى نفسها غير كُفءٍ وليس لها قيمة، وغير محبوبة &Herbert,1997)
وعديمة الفائدة وليس لها حق التحكم بحياتها الخاصة،كما تميل لأن تكون غير مؤكدة لذاتها في
علاقاتها مع الآخرين، وأنها هي التي قالت أو فعلت شيئا ما أغضب زوجها، وتحمل نفسها
مسؤولية ما حصل، كما تلوم نفسها باستمرار وتعيش في عزلة اجتماعية وانفعالية ولديها عدد
قليل من المعارف والأصدقاء، وتعتمد اقتصاديا على الزوج بشكل كبير، وتتقبل العنف على أنه
شيء عادي، ولديها توقعات غير واقعية بإمكانية التحسن.
ومهما كانت المبررات التي يقدمها الشخص المسيء أو ثقافة المجتمع، فان العنف ضد المرأة
قضية مرفوضة دينياً وأخلاقياً وقانونياً. ولقد عرضت الحواتي ( ٢٠٠١ ) مجموعة من الأسباب
التي تؤدي إلى العنف ضد المرأة منها:
١- الخلافات الأسرية والاجتماعية.
٢- الخلافات الزوجية بسبب التباين الاجتماعي والثقافي.
٣- الأزمات الاقتصادية والظروف المعيشية الصعبة.
٤- تعاطي الخمور والمخدرات.
٥- اختلاط الأدوار داخل الأسرة.
٦- تدني القيمة الذاتية لدى كل من المعتدي والضحية.
٧- الاضطرابات النفسية لدى المعتدي.
ويمكن القول بان العنف هو احد أنماط السلوك العدواني داخل الأسرة والذي ينتج عن
علاقات قوية داخل الأسرة، وما يترتب على ذلك من تحديد لأدوار ومكانة كل فرد من أفراد
الأسرة، وفقا لما يمليه النظام الاقتصادي والاجتماعي السائد في المجتمع.
أنواع العنف:
يأخذ العنف ضد المرأة في العالم عامة وفي الأردن خاصة، أشكالا متعددة ومختلفة ومن
أكثرها شيوعا الآتي:
- العنف الصحي: ويقصد به حرمان المرأة من الظروف الصحية المناسبة لها وعدم مراعاة
صحتها الإنجابية دون التعرض لأمراض نسائية، عن طريق المراجعات الطبية وأخذ المطاعيم
الضرورية والتغذية الجيدة للحامل والمباعدة بين الأحمال (خطاب، ١٩٩٢ ). ففي الأردن تحدث
٦٠ ) حالة وفاة بين الأمهات الحوامل لكل ( ١٠٠،٠٠٠ ) حالة ولادة بسبب مضاعفات الحمل -٤٠)
والولادة، فعدم السماح لها باستخدام وسائل منع الحمل وإجبارها على الحمل المتتابع وحرمانها
الغذاء اللازم لصحتها وصحة وليدها وتعرضها للضرب وهي حامل جميعها من أشكال العنف
.( الصحي (العواودة، ١٩٩٨
- العنف الاجتماعي: ويتجلى هذا النوع من العنف بعدة مظاهر منها حرمان المرأة من العمل
ومتابعة التعليم، وحرمانها من زيارة الأهل والأصدقاء والأقارب، والتدخل بعلاقاتها الشخصية
وفي اختيار علاقاتها، وحرمانها من إبداء رأيها في قرارات الأسرة من أجل الحد من نشاطها
.(Journlist, وإبقائها ضمن محيط البيت الذي يشكل مصدر الخطر الحقيقي عليها ( 1994
- العنف الجسدي: ويعد من أكثر أنواع العنف وضوحا، ويتم باستخدام الأيدي والأرجل أو أي
أداة من شأنها ترك آثار واضحة على جسد المعتدى عليها. ومن الأشكال المتعارف عليها للعنف
الجسدي الصفع والدفع والركل واللكم وشد الشعر والرمي أرضا والعض والخنق والضرب بأداة
ويعاقب القانون الأردني على العنف الجسدي، ويسمح للزوجة .(Maltin, حادة والقتل ( 2000
.( بطلب الطلاق شرط تقديم تقرير طبي بواقعة الضرب (العامري، ١٩٨٨
- العنف الجنسي: ويعرف بأنه لجوء الزوج إلى استخدام قوته وسلطته لممارسة الجنس مع
زوجته دون مراعاة الوضع الصحي أو النفسي لها، ورغبتها الجنسية ، كما أن سوء معاملة
الزوجة جنسيا، واستخدام الطرائق والأساليب المنحرفة الخارجة على قواعد الخلق في اتصاله
.( الجنسي بزوجها(محارمة وآخرون، ٢٠٠٢
- العنف النفسي: يقترن العنف النفسي بالعنف الجسدي، فالمرأة التي تتعرض للعنف الجسدي
تصاب بمعاناة نفسية. ويعد الإيذاء النفسي الأكثر إيلاما والأطول دواما، ويشتمل الإيذاء النفسي
هدم منظم لمفهوم الذات عند المرأة ،حيث يستخدم الزوج اعتبارات الصحة العقلية لضبط شريكته
أكثر، كأن ينعت زوجته بالجنون أو بالسوء أو يحرجها أمام الآخرين ونعتها بألفاظ بذيئة وعدم
احترامها وإهمالها وإبداء إعجابها بالأخريات في حضورها. ومن المخاطر النفسية التي تواجهها
الزوجات بعد تعرضهن للعنف الجسدي أو الجنسي مباشرة: الخوف، ونقص السيطرة على
الأحداث،والاكتئاب، والضغط،واليأس، والقلق، وتدني تقدير الذات، والإدمان على العقاقير
كما قد يعمد بعض الأزواج المسيئون إلى التهديد بالطلاق أو إبعاد .(Davies, والكحول ( 1998
الأطفال عنها وإيذاءهم كأسلوب للإيذاء النفسي للمرأة.
- العنف اللفظي: وهو من أكثر أنواع العنف شيوعا في المجتمعات الغنية والفقيرة على حد
سواء. ويعتبر العنف اللفظي هداما بشكل كبير، خاصة لصورة الذات لدى المرأة وخصوصا إذا
.(Mcchristie, كان موجها من الزوج( 2003
- العنف الاقتصادي: وفيه يعمد الأشخاص المسيئون إلى السيطرة على الشؤون المالية للمرأة
سواء كانت الزوجة أو الأخت أو الابنة، وقد يصل إلى البخل الشديد لدرجة الحرمان من
المصروف، وذلك بهدف إذلالها وزيادة شعورها بحاجتها له ان لم تكن عاملة، وقد يلجأ المسيء
إلى حرمان المرأة من راتبها إذا كانت عاملة والسيطرة عليها ماديا. وهناك مجموعة من الأسباب
التي تقف وراء العنف الاقتصادي منها: الفقر وضيق الحالة المادية ، سيطرة الرجل على الأسرة
من عبر التحكم بالموارد المالية للأسرة، البطالة للأب أو الزوج أو الأخ مما يضطره للتحكم
براتب المرأة (محارمة وآخرون، ٢٠٠٢
وترى الدراسة الحالية أن جميع أشكال العنف التي تم ذكرها سابقا تترك مجموعة كبيرة من
الآثار النفسية التي بدورها تؤثر على الصحة النفسية للمرأة بشكل خاص ، وعلى جميع أفراد
الأسرة بشكل عام.وقد حاولت العديد من الدراسات النفسية والاجتماعية تفسير هذه الظاهرة بما
لها من خطورة مباشرة على سلوك الأفراد والجماعة مما يجعلها تحدث خللا في نسق القيم
والاتجاهات.

descriptionالصحة النفسية لدى النساء الأردنيات المعنفات د. أسماء بدري الابراهيم Emptyرد: الصحة النفسية لدى النساء الأردنيات المعنفات د. أسماء بدري الابراهيم

more_horiz
التحميل

http://adf.ly/OPEOx

descriptionالصحة النفسية لدى النساء الأردنيات المعنفات د. أسماء بدري الابراهيم Emptyرد: الصحة النفسية لدى النساء الأردنيات المعنفات د. أسماء بدري الابراهيم

more_horiz
الجنس المشكلات وأسبابها النفسية الدكتور لطفي الشربيني
https://www.file-upload.com/bv91mg1rri93
الجنس علي كمال (جزأين)
https://www.file-upload.com/r66rdwkxz8y1
https://www.file-upload.com/4axghaws6dy4
الموسوعة الجنسية البهجوري
https://www.file-upload.com/t4xymbz6vvoz
الجنس ومعناه الانساني كزستي بندلي (اربعة اجزاء)
https://www.file-upload.com/7pk43fgdyxqw
https://www.file-upload.com/rt6tmp53tb8r
https://www.file-upload.com/9vdyc3ryudku
https://www.file-upload.com/0prvnkh95hor
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد