علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionسيكولوجية اللغة والمرض العقلي تحرير  د. جمعة سيد يوسف Emptyسيكولوجية اللغة والمرض العقلي تحرير د. جمعة سيد يوسف

more_horiz
مقدمة ٩
الفصل الأول:
علاقة اللغة بعلم النفس ١١
الفصل الثاني:
طبيعة الكلام وفهم اللغة ٣١
الفصل الثالث:
إدراك الكلام وفهم اللغة ٥٥
الفصل الرابع:
إنتاج اللغة ٧٣
الفصل الخامس:
اكتساب اللغة وارتقاؤها ٨٥
الفصل السادس:
الفصل السابع:
العلاقة بين اللغة والفكر ١٢٣
الفصل الثامن:
الجهز العصبي وعلاقته باضطراب اللغة والكلام ١٥٧
الفصل التاسع:
اضطراب اللغة والتفكير كمظاهر مميزة للمرضى العقلي ١٨٣
الفصل العاشر:
اضطراب اللغة لدى الفصامي ٢٢١

التحميل

http://adf.ly/GudDi

او
http://adf.ly/GudNx
او
filedefend

http://adf.ly/F0wMi

ميديافير





عدل سابقا من قبل د.محمد في الجمعة مايو 10, 2013 11:29 pm عدل 2 مرات

descriptionسيكولوجية اللغة والمرض العقلي تحرير  د. جمعة سيد يوسف Emptyرد: سيكولوجية اللغة والمرض العقلي تحرير د. جمعة سيد يوسف

more_horiz

descriptionسيكولوجية اللغة والمرض العقلي تحرير  د. جمعة سيد يوسف Emptyرد: سيكولوجية اللغة والمرض العقلي تحرير د. جمعة سيد يوسف

more_horiz
تقديــم الكتــاب / PREFACE



تعد اللغة من الخصائص التي اختص بها الله بني البشر، لينفردوا عن سائر مخلوقاته. ومن المتفق عليه الآن أن الإنسان وحده هو القادر على استخدام اللغة، منطوقة ومكتوبة، لتحقيق الاتصال والتواصل بأبناء جنسه على اختلاف بيئاتهم.

وإذا كانت اللغة هي موضوع التخصص لدارسيها ودارسي فروعها المختلفة كالنحو والشعر والأدب والبلاغة فهي أيضا موضوع دراسة وبحث لعلماء النفس، وعلماء الاجتماع والأنثروبولوجيا، والفلاسفة، وغيرهم. وقد نتج من علاقات التأثير والتأثر المتبادلة تيارات فكرية وعلمية حديثة كعلم الاجتماع اللغوي، وعلم النفس اللغوي.

وقد بدأت الجهود المبذولة في هذا الفرع الأخير تنمو بشكل مضطرد في السنوات الأخيرة، وتعددت زوايا الاهتمام بدراسة اللغة سواء من حيث فهمها أو إنتاجها أو اكتسابها ومراحل ارتقائها.

ولم يقصد الكاتب لدراسة هذا الموضوع إلا لإيمانه وقناعته بضرورة وجود كتاب في سيكولوجية اللغة في المكتبة العربية يواكب التقدم الذي حققه العلماء في الخارج، واضعا في اعتباره طبيعة اللغة العربية وبنيتها من ناحية، وطبيعة البيئة العربية والثقافة العربية من ناحية أخرى.

هذا بالإضافة إلى الزاوية الجديدة التي يتبناها الكتاب، وهي لغة المرض العقليين. فمعلوماتنا المتوافرة- من خلال فحص التراث السيكولوجي- تشير إلى حاجة البيئة العربية لدراسات ينصب اهتمامها على فحص لغة هؤلاء المرضى، لأن اضطراب اللغة لديهم- بالإضافة إلى اضطرابات الوظائف الأخرى- هو المفتاح الذي يفصح عن جوهر الاضطراب الذي يعانيه المريض قبل أن يظهر في سلوكه، وقبل أن يلفت هذا السلوك نظر الأهل والمحيطين إلى الخطر المحدق بابنهم أو ابنتهم، فيدفعهم للمسارعة إلى علاجه والعناية به، خصوصا أن كثيرا من المرضى العقليين يكونون غير مستبصرين بمرضهم وينكرونه، ويدعم ذلك ويضيف له ازدياد نسبة المرضى العقليين، وظهور الحاجة إلى توافر عدد من المحكات والأساليب الموضوعية التي ينبغي الاعتماد عليها لتشخيص هؤلاء المرضى في محاولة لتقليل فرص التدهور أو الانتكاس. وسيجد القارئ العربي المثقف، والمتخصصون في العلوم النفسية والاجتماعية والتربوية، ودارسي اللغة في هذا الكتاب محاولة اجتهادية للربط بين اللغة وعلم النفس، وكيفية تناول علماء النفس لهذا الشكل من أشكال السلوك، سواء من حيث فهم اللغة، أو إنتاج اللغة أو اكتساب اللغة ومراحلها الارتقائية والنظريات المفسرة لهذا الاكتساب، كما سيجد حديثا مفصلا عن المعنى ونظرياته وطرائق قياسه، وعرضا لعلاقة اللغة بالتفكير، وعلاقتها بالثقافة، وتحديدا لمواضع ومراكز الكلام في المخ، وأشكال الاضطراب التي تلحق بالكلام واللغة مع التركيز على اضطرابها لدى المرضى العقليين. وقد حاولنا أثناء تناولنا لكل هذه الموضوعات تحقيق درجة من البساطة والوضوح تمكن القارئ من الاستفادة من هذا الكتاب الذي يعتبر في رأينا مقدمة ينبغي أن تتلوها محاولات، ومجهودات أخرى لاستكمال صورة عن هذا السلوك، وقد حاولنا- مع كل التبسيط- الحفاظ على جوهر الحقائق والدلائل السيكولوجية الخاصة بموضوعنا الحالي، وأملنا ودعاؤنا أن تؤدي هذه المحاولة ثمارها المرجوة.

وإني إذ أحمد الله وأشكره على عونه وتوفيقه في إنجاز هذا الكتاب، لا يفوتني أن أذكر بالعرفان والامتنان ما أسداه لي أستاذي الجليل الدكتور/ مصطفى سويف من توجيهات ونصائح كان لها عظيم الفائدة في وضوح الرؤية المنهجية، والتناول النظري والعملي لهذا الموضوع.

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد