عملية الأرشاد النفسي
هو فرق في العميل وليس فالعملية وفالدرجة وليس فالنوع.
الارشاد النفسي
هو عملية مساعدة العميل ليساعد نفسه ويحصل ذالك بفهم نفسه وتنميه شخصيته ليحقق التوافق مع بيئته ويستغل إمكاناته على خير وجه.
الاعداد للعملية
استعداد المرشد. ويتضمن الإعداد المسبق والتخطيط وتحضير المقاييس.
استعداد المسترشد (الإقبال والتقبل والإقبال).
توقعات المسترشد.
تنمية مسؤولية المسترشد للعملية الارشادية.
يقوم المرشد بجمع المعلومات المتاحة عن العميل, ثم تحديد مغزى هذي المعلومات ودلالتها , والتخطيط للاستراتيجيات التي تساعدك في أجراء المقابلات اللاحقة. وبعيدا عن الحكم المسبق حول الشخص ما قبل جمع المعلومات اللازمة عنه, فأن عمل المرشد النفسي هو وضع افتراض من السلوك, والحساسية وأنواع المشكلات الممكنة عند العميل, وعلى تلك الافتراضيات ان تكون مرنة وقابلة للتعديل استنادا الى خبرات العميل.
التشخيص هو فحص الاعراض المرضية واستنتاج الاسباب وتجميع الملاحظات في صورة متكاملة ثم نسبها الى مرض معين محدد.
يساعد التشخيص في تحديد المشكلة أو حالة المريض النفسية, والاسباب المرضية, والاساليب العلاجية الممكنة, والتنبؤ بما سوف يسفر عنه العلاج من نتائج.
وفيه ايضا نهتم بسمات شخصية للفرد ودوافعه وصراعاته, أي فهم ديناميات الشخصية. وبذلك يستطيع الاخصائي الاكلينيكي فهم السلوك المريض وتفسيره.
المآل هو التنبؤ بمستقبل حالة العميل، ومدى النجاح المحتمل.
ويهدف الى تقدير احتمالات تطور المشكلة او المرض, ومدى الاستجابة لعلاج معين.
ولكي يستطيع السيكولوجي ان يقوم بدوره في التشخيص والتنبؤ بفعالية فإنه يتعين أن يكون واعياً بديناميات شخصيته واحتمالات وانعكاساتها في تطبيقه للطريقة الاكلينيكية.
إضافة ص265
هو فرق في العميل وليس فالعملية وفالدرجة وليس فالنوع.
الارشاد النفسي
هو عملية مساعدة العميل ليساعد نفسه ويحصل ذالك بفهم نفسه وتنميه شخصيته ليحقق التوافق مع بيئته ويستغل إمكاناته على خير وجه.
الاعداد للعملية
استعداد المرشد. ويتضمن الإعداد المسبق والتخطيط وتحضير المقاييس.
استعداد المسترشد (الإقبال والتقبل والإقبال).
توقعات المسترشد.
تنمية مسؤولية المسترشد للعملية الارشادية.
يقوم المرشد بجمع المعلومات المتاحة عن العميل, ثم تحديد مغزى هذي المعلومات ودلالتها , والتخطيط للاستراتيجيات التي تساعدك في أجراء المقابلات اللاحقة. وبعيدا عن الحكم المسبق حول الشخص ما قبل جمع المعلومات اللازمة عنه, فأن عمل المرشد النفسي هو وضع افتراض من السلوك, والحساسية وأنواع المشكلات الممكنة عند العميل, وعلى تلك الافتراضيات ان تكون مرنة وقابلة للتعديل استنادا الى خبرات العميل.
التشخيص هو فحص الاعراض المرضية واستنتاج الاسباب وتجميع الملاحظات في صورة متكاملة ثم نسبها الى مرض معين محدد.
يساعد التشخيص في تحديد المشكلة أو حالة المريض النفسية, والاسباب المرضية, والاساليب العلاجية الممكنة, والتنبؤ بما سوف يسفر عنه العلاج من نتائج.
وفيه ايضا نهتم بسمات شخصية للفرد ودوافعه وصراعاته, أي فهم ديناميات الشخصية. وبذلك يستطيع الاخصائي الاكلينيكي فهم السلوك المريض وتفسيره.
المآل هو التنبؤ بمستقبل حالة العميل، ومدى النجاح المحتمل.
ويهدف الى تقدير احتمالات تطور المشكلة او المرض, ومدى الاستجابة لعلاج معين.
ولكي يستطيع السيكولوجي ان يقوم بدوره في التشخيص والتنبؤ بفعالية فإنه يتعين أن يكون واعياً بديناميات شخصيته واحتمالات وانعكاساتها في تطبيقه للطريقة الاكلينيكية.
إضافة ص265