علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionالجينوم البشري والامراض النفسية والعقلية د. الهام خطاب عبد الله Emptyالجينوم البشري والامراض النفسية والعقلية د. الهام خطاب عبد الله

more_horiz
واقع المرض
جينه وكروموسومات أم بيئة وتكيفات


الفهرس :
o مقدمة ومدخل
1. وقع المرضى جينه وكروموسومات أو بيئة وتكيفات
2. الجينيوم والأمراض الوراثية
3. الجينيوم والأمراض النفسية والعقلية
o الشيزوفرينيا
o أمراض الذكاء
o الكحولية
o مرض القلق
o متلازمة الطفل ذي النشاط المفرط
o آلية الهندسة الوراثية علاجياً
o المصادر والمراجع

التحميل

http://adf.ly/OtZRG

descriptionالجينوم البشري والامراض النفسية والعقلية د. الهام خطاب عبد الله Emptyرد: الجينوم البشري والامراض النفسية والعقلية د. الهام خطاب عبد الله

more_horiz
لقد ظهر في منتصف الستينات اتجاه وخطا جديدة في علوم الحياة والذي تردد كثيراً على أنه وفي حالة تعميق تطبيقاته سيكون بالامكان وبصورة جدية تطوير التقنيات المستعملة في تصنيع عدد كبير من المواد الكيمياوية والصيدلانية . وقد نشأ حقل الهندسة الوراثية نتيجة للأكتشافات المتعددة اللاحقة والمتعلقة بالنقاط التالية

1-التركيب الكيميائي للحامض النووي والشفرة الوراثية

2-الشفرة الوراثية وعملية الترجمة والاستنساخ

3-الانزيمات القاطعة

4-البلازميدات

5-أنتقال الصفات الوراثية ( ص 18 التقنية الحيوية والهندسة الوراثية )

لقد عرف أحد العلماء عملية هندسة الجينات بأنها العملية التي بأمكانها توليد خلايا أو أفراد جدد تحمل صفات وراثية تختلف عن الأبوين السابقين ، كل ذلك يتم عبر عملية تبادل الجينات بين كروموسومين وتسمى هذه العملية الأقتران الوراثي genetil recombination .

وقد أمكن هندسة الجينات خارج الجسم الحي حيث أمكن حدوث تبادل جيني أو ادخال جين إلى خلية من نوع آخر خارج الجسم الحي وقد تم تطبيق هذه التقنية في البكتيريا وبصورة خاصة جرثومة الاشريجيا القولونية حيث أدخل إلى تركيبها الوراثي جينات من الحيوانات أو الأنسان وتم توالدها ، ويتم هذا التبادل خارج الجسم الحي عبر أستخلاص ( د ن ا ) من الانواع المختلفة وتكوين جزيئة من د ن ا الهجين ومن ثم أدخالها إلى الخلية الحية لغرض الحصول على صفة جديدة لقد استخدمت هذه الآلية التقنية للأنسان في الأمراض الوراثية الحاصلة بسبب جين معين عاطل ، وقد بدأ العلماء منذ بداية الثمانينات بتجارب فريدة من نوعها تخص أعادة هندسة الجينات ، فبأدخال أبرة إلى العظم الحرقفي لمريض مصاب بمرض جيني مهلك يمكن أن يسحب مقدار ملعقة طعام من خلايا النخاع الاسفنجي الذي يملأ تجويف العظم ، ويمكن وضع تلك الخلايا مع فيروسات مصنعة ( أعيد تركيبها لتستظيف جينات أخرى مريضة ) حيث أن الفيروسات في هذه الحالة سيكون تأثيرها مباشراً على خلايا النخاع فعندما تؤخذ هذه الخلايا المصابة وتوضع في الصحن المعد لزرع البكتيريا في المختبر ، كما تؤخذ خلايا غير مصابة وتوضع معها ثم يعاد زرق مثل هذه الخلايا في جسم المصاب ، فأن الجين السليم سيقوم بالعمل الذي فشل في أدائه الجين المصاب وسيشفى المريض في هذه الحالة ، ويصبح بهذه التقنية أن تعالج مئات الأمراض الجينية .

أن معالجة الأمراض الجينية بادخال جينات طبيعية لجسم المريض تبدو عملية بسيطة إلا أنها في الواقع غير ذلك حيث تعتبر من العمليات المعقدة التي لا يجرؤ عليها الا العلماء فمن يمتلكون التجربة والخبرة الواسعة للقيام بذلك ، وقد فشلت عدة تجارب في بداية الثمانينات أما بعد ذلك بخمس سنوات فقد بدت فكرة العلاج الجيني فكرة معقولة وكان من العلماء المبادرين الناجحين في أستخدامها ( ريجارد موليفان ) الذي يعزى أليه تخطي أصعب العوائق في هذه العملية وهي كيفية أتمام نقل الجينات إلى الخلايا وقد فاز هذا العالم بجائزة نوبل آنذاك .

privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد