علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionالتنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية – دراسة ميدانية الدكتور نزيه أحمد الجندي Emptyالتنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية – دراسة ميدانية الدكتور نزيه أحمد الجندي

more_horiz
تستهدف هذه الدراسة معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة السوية للأبناء كما يدركها
الوالدان في الأسرة العمانية، ومتغير الجنس، وعمل الأب والأم، والعمر، والمستوى
التعليمي للوالدين. وتكونت عينة الدراسة من ( 352 ) أب وأم موزعين بالتساوي
( 176 ) أب و( 176 ) أم. واستخدم الباحث في دراسته استبانة يبلغ عدد بنودها ( 40 )
بنداً، موزعة بشكل متساوٍ على أربعة محاور رئيسة: محور الديمقراطية، ومحور
المساواة، ومحور التقبل، ومحور الاهتمام. وأجريت دراسة استطلاعية للتأكد من
صدق الاستبانة. وتشير النتائج إلى: 1- وجود اتجاه إيجابي بدرجة معتدلة نسبياً لكل
من الجنسين مع وجود فارق إحصائي، حيث كان متوسط الإناث أعلى تجاه استخدام
أساليب التقبل والاهتمام. 2- زيادة اتجاه ممارسة أساليب الديمقراطية والتقبل
والاهتمام من قبل الآباء الموظفين بالمقارنة مع الآباء غير الموظفين. 3- زيادة اتجاه
التنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية – دراسة ميدانية
58
ممارسة أساليب المساواة والتقبل والاهتمام من قبل الأمهات غير العاملات بالمقارنة
مع الأمهات العاملات. 4- وجود فروق دالة إحصائياً تجاه استخدام أساليب
الديمقراطية والتقبل والمساواة لصالح فئات الأعمار المرتفعة. 5- إن المستوى
التعليمي للوالدين يرتبط ارتباطاً موجباً باتجاهات السواء في معاملة الأبناء، بحيث
يزيد السواء كلما زاد المستوى التعليمي.
مقدمة:
تؤدي البيئة الاجتماعية المحيطة بالفرد دوراً بالغ الأهمية في تشكيل شخصيته وفي
تحديد أنماط سلوكه، وفي تزويده بالمعارف والمهارات والخبرات الاجتماعية اللازمة
من أجل استمراره، وتمكنه من مجابهة مواقف الحياة الخارجية المختلفة.
وتساهم الأسرة إلى جانب العديد من الهيئات الاجتماعية في عملية إعداد الإنسان
للحياة الاجتماعية، وتكوين الاتجاهات والميول لديه ونظرته للحياة، بما ينسجم مع
متطلبات المجتمع وظروفه، فضلاُ عن اكتسابه سماته وخصائصه الإنسانية عبر
مراحل النمو المختلفة التي يمر بها في مدارج عمره المختلفة.
فالأسرة تؤدي دوراً هاماً وإيجابياً في صقل شخصية الفرد وتكوينها لبناء ذاتيته
الداخلية. فهي تمثل المدرسة الأولى التي تقوم بعملية التنشئة والتطبيع الاجتماعي
للفرد.إذ تزوده بالأسس التي تبني عليها شخصيته، فيتعلم منها كيف ينظر إلى ذاته،
وكيف يتعامل مع المشكلات التي تواجهه، وكيف يتعامل مع الناس المحيطين به، كما
يتعلم المسؤولية وحرية الرأي، وديمقراطية القرار، وما له من حقوق وما عليه من
واجبات، ويتعرف على الأساليب السلوكية التي عليه أن يتمثلها كأسلوب في حياته...
.(18- (التنداوي، 17 ،1979
وتمثل الأسرة إلى جانب ذلك الوسيط الذي اصطلح عليه المجتمع لتحقيق دوافع الفرد
الطبيعية والاجتماعية. فهي التي تزوده بأول دروس الحياة وعلاقاتها المتطورة، فيتعلم
، منها أساليب السلوك الاجتماعي، ويدرك الروابط والعلاقات والمفاهيم (الديب، 1998
293 ) كما يحصل من خلالها على أهم احتياجاته النفسية والاجتماعية، ويتلقى أولى
الدروس في الخطأ والصواب، والحسن والقبيح، وما يجب أن يفعله وما يجب عليه أن
يتجنبه، والاعتماد على النفس، والحب والكره والتعاون، واحترام الغير، ومنها ينال
، التشجيع والرغبة في التعلم، كما يجد المثل الذي يقتدي به في حياته

descriptionالتنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية – دراسة ميدانية الدكتور نزيه أحمد الجندي Emptyرد: التنشئة السوية للأبناء كما يدركها الوالدان في الأسرة العمانية – دراسة ميدانية الدكتور نزيه أحمد الجندي

more_horiz
التحميل

مركز الخليج

http://adf.ly/OMwwq
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد