أصول البحث العلمي د.أحمد عبد المنعم حسن ج 1 و 2

أصول البحث العلمي الجزء الثاني
إعداد و كتابة و نشر البحوث و الرسائل العلمية و يتناول أيضا
الفصل الأول : صور النشر العلمي
الفصل الثاني : مكونات البحث أو الرسالة : التنظيم العام - الأولويات - الملاحق
الفصل الثالث : مكونات البحث أو الرسالة : المتن
الفصل الرابع : مكونات البحث أو الرسالة : الجداول
الفصل الخامس : مكونات البحث أو الرسالة : الأشكال
الفصل السادس : مكونات البحث أو الرسالة : المراجع
الفصل السابع : مراحلة إعداد و نشر البحوث و الرسائل
الفصل الثامن : نشر البحوث في المؤتمرات العلمية

عدل سابقا من قبل health psychologist في الأربعاء فبراير 01, 2017 3:35 pm عدل 2 مرات

نبذة النيل والفرات:
لقد وضع هذا الكتاب ليكون عوناً للطالب في كتابته لتقارير أو مقالات البحوث التي يكلف بها في المرحلة الجامعية الأولى... كما أن الكتاب يتوجه في ذات الوقت إلى طلاب الدراسات العليا، خصوصاً أولئك الذين لم تتح فرصة الدراسة المنهجية أو التدريب العملي الطويل على أدوات البحث ومناهجه وعلى أساليب استخدام المكتبة ومصادر المعلومات. ولعل أحد الأمور المتفق عليها عند ذوي الاختصاص التربوي والتعليمي الحديث هو ضرورة زيادة اعتماد الطالب على نفسه في الوصول إلى المعلومات من مصادرها المتعددة، فضلاً عن الإحاطة بالمنهج العلمي وخطواته في التفكير والدراسة والبحث...

هذا ويحتوي الكتاب على أربعة أبواب تتضمن أربعة وعشرين فصلاًُ، بالإضافة إلى الملاحق الموجودة بنهاية الكتاب ويهتم الباب الأول بالتعريف ًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًٍََََِبأساسيات المنهج العلمي في البحث، بما في ذلك من معالجة لطبيعة المعرفة والبحث العلمي ومفاهيمه وأنواعه ومناهجه وأدواته، ثم الطرق المتبعة في تحصيل المعرفة وتطورها في مراحلها المتتالية. بالإضافة إلى بيان خطوات المنهج العلمي ومراحل العملية البحثية، وتاريخ التفكير والبحث العلمي في العصور المختلفة.

وختم هذا الباب بالتعريف بكيفية اختيار مشكلة البحث وكيفية وضع الفروض مع بيان العناصر المتصلة بوضع الفروض والنظريات السليمة أما الباب الثاني فهو يركز على كيفية استخدام المكتبة ومصادر المعلومات بطريقة منهجية منظمة وتبدأ هذه المعالجة بالتعريف بأهمية المكتبة كمحور لعملية التعلم والبحث بالجامعات العصرية... ويمضي الكتاب في الباب الثالث بالتعريف بالمناهج الرئيسية التي يمكن للباحث استخدامها في خطة دراسته البحثية في البداية تم استعراض بعض أنواع تصنيفات تلك المناهج وعلاقة ذلك بالعلوم الطبيعية والاجتماعية والإنسانية ثم الإشارة لبعض الإرشادات والمحاذير الخاصة باختيار المنهج الملائم، ومن ثم تم معالجة كلاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍََََََََََََََََََََََََََََُُُُُُُُُُُُُُُُُُُِِ من المناهج الأربعة التالية: الوثائقي والتجريبي والمسح ودراسة الحالة.

وينتقل الكتاب في بابه الأخير للتعريف بأدوات ووسائل تجمع البيانات وتجهيزها وتحليلها الإحصائي... ثم كيفية تقديم نتائج البحث... وتتضمن هذه المعالجة التعريف بالعينات وأنواعها ومكانها في التصميم العملي للبحث وخطوات تجمع البيانات، وبعض الأدوات المستخدمة في ذلك، ثم تم التركيز على الطريقة الإحصائية وخطواتها، وكيفية مراجعة وتصنيف البيانات وعمليات الترميز والتثقيب والفرز مع الإشارة إلى نماذج من البطاقات المثقوبة واستخدامها... وينتهي هذا الباب بالتعرف بخطوات كتابة تقرير البحث وإعداده للنشر، مع بيان أهمية الأصالة كأهداف رئيسية ونهائية للبحث الجاد. وتضمن الكتاب أخيراً ملحقاً احتوى على فهرس للمراجع العامة والمتخصصة وقد بلغ مجموع هذه المراجع (315) مرجعاً.

الجز الاول

http://adf.ly/1j6FRv

الجزء الثاني

http://adf.ly/1j6Fb5