علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر


علم النفس الصحي
مرحبا بك
نتمني ات تجد بالمنتدي مايفيدك واذا رغبت في المشاركة فالتسجيل للمنتدي مفتوح

ولك الشكر

علم النفس الصحي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم النفس الصحيدخول

الصحة النفسية علم النفس الطب النفسي


descriptionعلم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي  Emptyعلم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي

more_horiz
علم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي  2f5adb10


فصول الكتاب
o الفصل الأول
علم النفس العصبي: النشأة والأهمية
ويتناول تعرف علم النفس العصبي، وأهمية دراسته، ومتطلبات إعداد الإخصائي النفسي العصبي، ومستقبل هذا العلم
o الفصل الثاني
الجهاز العصبي: تشريحة ووظائفه
ويتضمن الأنسجة العصبية، وتقسيم الجهاز العصبي، والإصابات المختلفة التي يمكن أن تصيبه، ثم المخ بنصفيه الكرويين وفصوصه المختلفة (الجبهي والصدغي والجداري والمؤخري)، والجهاز الطرفي (النطاقي)
o الفصل الثالث
تخصص وتناظر نصفي المخ
ويتناول اللاتناظر التشريحي والوظيفي، والدراسات التي تناولت تخصص نصفي المخ، وتفضيل استخدام اليد، ونظرياته
o الفصل الرابع
الوظائف العليا
ويتناول وظائف الانتباه والذاكرة واللغة واضطراباتها(الأفيزيا، وصعوبات القراءة، والعمليات الحسابية)، والسلوك المكاني، والوظائف الانفعالية، والتفكير والوظائف التفيذية
o الفصل الخامس
طرق البحث والتشخيص في علم النفس العصبي
ويتناول الملاحظات الإكلينيكية، ودراسات الأمخاخ المقسومة، ورسام المخ، والحقن بأميتال الصوديوم، وقياس الموصلات العصبية، والتصوير الدماغي سواء التشريحي منه (الأشعة المقطعية، والرنين المغناطيسي) أو التصوير الوظيفي (قياس كمية الدم بالمخ، والتصوير بالبوزيترون، والرنين المغناطيسي الوظيفي)
o الفصل السادس
التقييم النيوروسيكولوجي
ويبدأ بنظرة تاريخية، ثم متطلبات عملية التقييم، ومشاكله، ومحكات اختيار أداة التقييم، وبطاريات التقييم المختلفة كبطارية هالستيد-رايتان، وفحص لوريا العصبي، وبطارية لوريا نبراسكا، وغير ذلك من بطاريات. ثم يستعرض كيفية استخدام اختبارات الذكاء في التقييم النيوروسيكولوجي، واختبارات تقييم الإصابات العضوية كاختبار بندر-جشطالت، واختبار بنتون للاحتفاظ البصري، واختبار التعقب، وأخيراً اختبارات تفضيل اليد
o الفصل السابع
تطبيقات التقييم النيوروسيكولوجي
ويشمل تقييم الاضطرابات الوظيفية في مقابل الاضطرابات العضوية، وتقييم إصابات الرأس،، واضطراب المخ الخفبف، وتقييم التدهور العقلي، وتقييم الوظائف العقلية العليا، والوظائف الحسية، والتوجه المكاني، وفصوص المخ، وتقييم الوظائف التنفيذية
o الفصل الثامن
التقييم النيوروسيكولوجي للأطفال
ويتضمن البطاريات المختلفة المستخدمة في تقييم الوظائف المخية لدى الأطفال، وتطبيقات هذا التقييم
o الفصل التاسع
التقييم النيوروسيكولوجي للمسنين
ويبدأ الفصل بتناول التغيرات التي تصيب المسنين نتيجة كبر السن، والاعتبارات الواجب اتخاذها عند تقييم هذه الفئة العمرية، والاختبارات المستخدمة في تقييم المسنين، كاختبار تقييم العته، واختبار جريشام، واختبار الحالة العقلية المصغر
o الفصل العاشر
كتابة التقييم النيوروسيكولوجي
o المراجع
o ثبت المصطلحات
ويتضمن قائمة بأكثر المصطلحات استخداماً في علم النفس العصبي،باللغة الانجليزية وترجمتها


التحميل
https://www.file-upload.com/1a7nsxiv40u4



http://adf.ly/qVhBH

عدل سابقا من قبل health psychologist في الأربعاء يوليو 15, 2020 1:21 am عدل 3 مرات

descriptionعلم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي  Emptyرد: علم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي

more_horiz
- أهمية دراسة علم النفس العصبي:-
ظهر علم النفس العصبي كما سبق وقلنا نتيجة لزيادة الإصابات المخية في الحرب العالمية الثانية، كضرورة لتقييم الآثار السلوكية الناتجة عن هذه الإصابات. وإذا كان هذا العلم يهتم بدراسة التغيرات السلوكية الناجمة عن إصابات المخ فإن دراسة تحديد موضع الإصابة المخية Localization تعد مسألة في غاية الأهمية. وكما هو معروف فإن لكل منطقة مخية وظيفة معينة، وهذه الوظائف النوعية هي لب دراسة علم النفس العصبي. ويعني هذا أن تحديد التغيرات السلوكية يتطلب تحديد موضع الإصابة المخية العضوية، كما أنه يتطلب تحديد مساحة هذه الإصابة.
والحقيقة أنه على الرغم من زيادة تطور التكنولوجيا في وسائل التشخيص بدءً من الأشعة العادية Plain X Ray وانتهاءً بالرنين المغناطيسي Magnetic Resonance Imaging والمعروف اختصاراً بـ MRI، سواء كان تصويراً تشريحياً أو وظيفياً، ومروراً بالأشعة المقطعية، ورسام المخ، وغيرها. فإن هذه الوسائل فعالة في تحديد موضع الإصابة، ولكنها لا تعمل جميعها بنفس الدرجة من الدقة، بل إن بعضها قد يُظهر اضطرابات شاذة –تظهر في رسم المخ أو الأشعة- على الرغم من عدم وجود إصابة مخية حقيقية. بالإضافة لذلك فإن بعض هذه الوسائل قد يكون مؤذياً أو يعرض المريض لبعض المخاطر. فالبذل الشوكي Spinal Puncture مثلاً، والذي يتم من خلاله سحب كمية بسيطة من السائل النخاعي من خلال فقرات العمود الفقري في المنطقة القطنية لدراسة تركيب هذا السائل، قد يكون مؤذياً إلى حد إحداث ضعف عضلي في الساقين.
- من هو أخصائي علم النفس العصبي:-
الحقيقة أن الاتجاه العالمي الآن يسعى إلى إذابة الفروق بين التخصصات المختلفة في علم النفس، بل إن هناك اتجاهاً جديداً يجعل المسميات المختلفة لتخصصات علم الأعصاب، والطب النفسي، وعلم النفس تندرج جميعها تحت مسمى واحد هو العلوم العصبية Neurosciences، ويُطلق على كل من يعمل في هذه المجالات اسم باحث عصبي Neuroscientist. ويعني هذا أن هذه التخصصات لا يمكن أن تكون منفصلة عن بعضها البعض لأنها ببساطة تتعامل مع الإنسان الذي ينظم حياته جهازه العصبي. ومن ثم فطبيب الأعصاب يحتاج إلى دراسة الطب النفسي وعلم النفس، والطبيب النفسي يجب أن يكون ملماً بكل من علم الأعصاب وعلم النفس، والأخصائي النفسي عليه أيضاً أن يكون على دراية بمجال علم الأعصاب والطب النفسي.
وعلى الرغم من أن هذا الاتجاه آخذ في السير قدماً على المستوى العالمي إلا أنه لم يحظ بنفس الدرجة من الاهتمام في بلداننا العربية. وعند رصد طبيعة الدراسة التي تقدم لدارسي علم النفس في بلداننا العربية، يمكن القول بأن العلوم العصبية بشكل خاص، والعلوم البيولوجية بشكل عام، لا يتم دراستها على النحو الذي يسمح بالإلمام بالجوانب الهامة في هذه العلوم، ومن ثم يصبح من الصعب على طالب الدراسات العليا أن يكمل تخصصه في علم النفس العصبي بشكل صحيح. وبالتالي يتطلب الأمر تغييراً للكثير من المناهج التي يتم تلقينها لطلابنا، دون أن يحصلوا بشكل كاف حتى على التدريب الأساسي لهم وهو مجال الأمراض النفسية والعقلية . وفي ضوء ما سبق يمكننا أن نعرّف الأخصائي النفسي العصبي على أنه " أخصائي نفسي تخصص في دراسة العلاقة بين كل من المخ والسلوك، وتلقى تدريبات مكثفة وواسعة في مجال تشريح وفسيولوجيا وباثولوجيا الجهاز العصبي، وخاصة المخ، ولديه مهارات نوعية في استخدام أدوات التقييم التي تكشف وظائف المخ، مع القدرة على التقييم والتفسير والتنبؤ". وبعض الأخصائيين العصبيين يتخصصون في الأعمال البحثية والبعض الآخر يعمل في مجال تقييم وتدريب الأفراد الذين توجد لديهم اضطرابات وظيفية في الجهاز العصبي.
أما عن دور الأخصائي النفسي العصبي في تقييم المرضى فإنه يقوم بذلك عن طريق أحد الطرق الثلاثة التالية:
1- استخدام طريقة تقييمية تتكون من بطارية اختبارات ثابتة، وفي هذه الحالة نريد فقط أن نتعرف على ماهية الوظائف المضطربة وغير المضطربة. ومن أكثر البطاريات المستخدمة لهذا الغرض هي بطارية هالستيد- رايتان للتقييم النفسي العصبي.
2- أما الطريقة الثانية فهي استخدام بطارية ثابتة من الاختبارات أيضاً، ولكن في هذه الطريقة يكون هناك ترتيب هيراركي -هرمي- للبنود التي تمثل اختبارات فرعية. بمعنى أننا نبدأ بفحص وظائف معينة باختبارات محددة حتى نتوصل إلى المستوى الذي اضطربت عنده هذه الوظائف. وأكثر البطاريات استخداماً لهذا الغرض بطارية لوريا – نبراسكا، وهي تعتمد على تاريخ طويل من الدراسات البحثية التي اختبرت قدرة البطارية لقياس اضطراب وظيفة المخ، وتحديد أسباب هذا الاضطراب.
3- أما الطريقة الثالثة فهي استخدام البطارية المرنة، وتعني أننا لا نقدم اختبارات هذه البطارية لكل المرضى، بل نقدم لكل مريض ما يتناسب معه من أدوات، والتي قد لا تصلح للتطبيق على مريض آخر على الرغم من أنه يعاني من نفس المشكلة المرضية.(81)
ويمكن أن نلخص دور الأخصائي النفسي العصبي فيما يلي:-
1. يستطيع أن يمدنا ببراهين توضح تأثير إصابة المخ على الوظائف المعرفية في الوقت الذي لا تستطيع فيه الأدوات التشخيصية الأخرى ذات التقنية العالية أن تمدنا بنفس المعلومات.
2. يستطيع أن يوضح لنا ما إذا كان الاضطراب السلوكي الظاهر على المريض هو نوع من الادعاء والتمارضMalingering ، أم نتيجة اكتئاب مثلاً(سبب نفسي) أم نتيجة لإصابة مخية (سبب عضوي)، أم أنه أحد مظاهر الأعراض الجانبية للعلاج المستخدم.
- متطلبات إعداد الأخصائي النفسي العصبي:-
إن عملية تقييم الآثار السلوكية المترتبة على إصابات المخ أمر يتطلب ممن يقوم بهذه المهمة معرفة واسعة بالعديد من المعارف المختلفة الخاصة بالمخ والسلوك. فالتقييم النفسي العصبي يتطلب في البداية معرفة كيف يقوم المخ بالسيطرة والتحكم في العديد من الوظائف كالتخطيط والذاكرة والانفعال والحركة، وما إلى ذلك من وظائف. ومن ثم يحتاج الفاحص لهذه الوظائف إلى معرفة بالطرق والميكانيزمات التي تعمل بها الأنظمة المخية المختلفة، حتى يستطيع أن يقيسها بشكل دقيق. وعليه أن يكون على معرفة أيضاً بالنواحي العلاجية وتأثيرات الأدوية على الجانب المعرفي والسلوكي للمريض، حتى يمكنه التفرقة بين تأثيرات الإصابة المخية على الوظائف المعرفية، وبين الآثار الخاصة بالأدوية التي يتناولها المريض. وأخيراً يجب أن يكون على دراية ولو بسيطة بطرق الأشعة التصويرية للمخ، وكيف تبدو الإصابات فيها.
إن الأمر يتطلب ببساطة تدريباًَ واسعأً ومكثفاً وعميقاً في العديد من المجالات، ولسوء الحظ فإن الأمر ليس كذلك في الواقع، ليس فحسب بالنسبة للأخصائي النفسي العصبي، بل وبالنسبة أيضاً لبعض الأطباء النفسيين وأطباء الأعصاب وأخصائيي العلاج بالعمل. وقد يرجع هذا الأمر إلى أنه لا يوجد نظام تدريبي موحد ومقنن لكل الفاحصين، كما أن نوعية التقييم تختلف بشكل كبير
إن منح شهادة البورد الأمريكية في كل من علم النفس المهني Professional Psychology، أو علم النفس العصبي الإكلينيكي Clinical Neuropsychology يتطلب تدريباً مكثفاً في هذه المجالات. ووضعت الجمعية شروطاً يجب توفرها لكل من يريد أن يحصل على دبلوم علم النفس العصبي الإكلينيكي يمكن تلخيصها فيما يلي:-
أ- الحصول على درجة الدكتوراه في علم النفس.
ب- وجود ترخيص مزاولة المهنة في مكان إكلينيكي
ج- يجب أن يكون الفرد قد حصل على تدريبات في المجالات التالية:-
1- العلوم العصبية الأساسية Basic neurosciences.
2- تشريح الجهاز العصبي Neuroanatomy.
3- علم الأعصاب المرضي Neuropathology.
4- علم الأعصاب الإكلينيكي Clinical Neurology.
5- التقييم النفسي Psychological Assessment.
6- التقييم النيوروسيكولوجي Clinical Neuropsychological Assessment.
7- علم النفس المرضي Psychopathology.
د- خبرة خمس سنوات بعد الدكتوراه في ممارسة علم النفس في المجالات البحثية، والإكلينيكية، والتدريسية.
هـ- خبرة ثلاث سنوات أو أكثر في علم النفس العصبي وتشتمل على:
1-سنة تدريب (تحت الإشراف) في التقييم النيوروسيكولوجي.
2-سنة تدريب كأخصائي علم نفس عصبي.
3- في حالة غياب أي خبرة إكلينيكية تحت الإشراف، يجب خبرة 3 سنوات في المجال العصبي الإكلينيكي.(81)
- مستقبل علم النفس العصبي:-
إذا كان البعض يرى أن مستقبل هذا العلم في انهيار نتيجة ازدياد التطور التقني الذي يساعد على تحديد طبيعة الإصابات ومواقعها، فإن الأمر على عكس ذلك، فالتطور التقني في أدوات التشخيص إنما يساعد أكثر على زيادة دور هذا العلم، واكتساب الأخصائي النفسي العصبي القدرة على تحديد أدق للحالات المرضية، ومن ثم القدرة على التنبؤ بالاضطرابات، ومساعدة الطبيب والمريض على وضع خطة علاجية وتأهيلية جيدة. وفي ضوء ما سبق يتطلب الأمر بهذه الكيفية إعادة النظر فيما نقدمه لطلابنا دارسي علم النفس في مستوياته الدراسية المختلفة من معارف وتدريبات، كما يتطلب تحديداً لطبيعة الدور الذي سيقوم به الأخصائي النفسي بعد تخرجه، ووضع البرامج التعليمية والتدريبية الميدانية التي تتناسب مع طبيعة هذا الدور. كما يتطلب الأمر أن نحدد وضع خريجينا على خريطة عالمنا المهني، ونحن ننظر إلى التغيرات التي تحدث حولنا في العالم من حيث دقة التخصص ومتطلباته.


descriptionعلم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي  Emptyرد: علم النفس العصبي الأسس وطرق التقييم سامي عبد القوي

more_horiz
التحميل

https://www.file-upload.com/4r65rzuwkcn4




http://adf.ly/qVhBH

او


علم النفس العصبي سامي عبد القوي.pdf -  127.2 MB
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد